وخلال اللقاء تطرق سماحته في حديثه إلى عظمة هذه المناسبة وأهميتها في العالم الإسلامي والمسيحي والإستهداف الخطير الذي طال سورية و المنطقة طيلة هذه السنوات وطال الجمهورية الإسلامية الإيرانية عبر الحصار الهادف إلى إضعاف دور البلدين في الوقوف إلى جانب القضية الفلسطينية وشعوب المنطقة و مواجهة الإستكبار الصهيونية العالمية، كما أكد سماحته على تعزيز دور العلماء في تأصيل مفهوم المواطنة وتعميقها والحث على عودة المهجرين من الشعب السوري وخاصة المسيحيين إلى بلدهم الصامد.